معرفة

التحديات التي يواجهها خريجو المعاهد القرآنية

التحديات التي يواجهها خريجو المعاهد القرآنية

التحديات التي يواجهها خريجو المعاهد القرآنية 
الأربعاء 19 محرم 1436 هـ , 12 نوفمبر 2014
المعاهد القرآنية تقوم بدور كبير وجليل في خدمة القرآن وتعليمه وذلك من خلال تخريج المعلمين القادرين والمؤهلين لتعليم القرآن الكريم بالصورة المثلى..
المعاهد القرآنية تقوم بدور كبير وجليل في خدمة القرآن وتعليمه وذلك من خلال تخريج المعلمين القادرين والمؤهلين لتعليم القرآن الكريم بالصورة المثلى .
ويعتبر إعداد معلم القرآن وتأهيله علمياً وتربوياً ومعرفياً وفكرياً ومهارياً هو جوهر العملية ومحور وجود هذه المعاهد القرآنية .
كل الجهود التي تبذل والأوقات التي تصرف والأموال التي تنفق تصب في مصلحة تخريج المعلم المؤهل علميا وتربويا وفكرياً ومهارياً لتعليم القرآن الكريم بالصورة المثلى والتي تضمن لنا تعليما متميزا وفعالا.
إلا أن المشكلة تكمن في أن هذا الخريج الذي تم إعداده تواجهه العديد من التحديات التي تقف حجر عثرة في طريق توظيفه في المجال الذي تم إعداده له 
يواجه الخريجون بعض المشكلات والمعوقات التي ربما تضعف من تأثيرهم وفعالية دورهم في المجتمع 
وهذه الورقة تبرز أهم التحديات التي يواجهها خريجو المعاهد القرآنية وذلك من خلال دراسة ميدانية قام بها الباحث على عينة من الخريجين والخريجات بهدف التعرف عليها وتقديم الحلول المقترحة لمواجهة تلك التحديات وتجاوزها طمعاً في تحقيق الخيرية الموعودة وإيقافا للهدر الواقع بسبب هذه التحديات

البحث بعنوان:
التحديات التي يواجهها خريجو المعاهد القرآنية 
"دراسة ميدانية"
بحث مقدم لملتقى المعاهد القرآنية بالمملكة العربية السعودية
 
في الفترة 26- 27 /محرم / 1433هـ بجدة
 
 لقراءة البحث كاملاً تفضل بتحميله من المرفقات:


 
الكاتب :حمزة بن ذاكر بن محمد الزبيدي - عضو هيئة التدريس بجامعة الملك عبد العزيز