معرفة

التربية القرآنية بين النظرية والتطبيق

القرآن الكريم كتاب الله الخالد ، ودستوره وشرعه التالد، ومأدبته سبحانه لخلقه ..

التربية القرآنية بين النظرية والتطبيق 

الخميس 27 ربيع الأول 1437 هـ , 07 يناير 2016
القرآن الكريم كتاب الله الخالد ، ودستوره وشرعه التالد، ومأدبته سبحانه لخلقه ..
القرآن الكريم كتاب الله الخالد ، ودستوره وشرعه التالد، ومأدبته سبحانه لخلقه ، جمع فيه علم الأولين والآخرين ، ومنحه لهذه الأمة المباركة ، بعد أن بلغت البشرية نضجها ، و أوج كمالها ، وجعل فيها من معالم  التربية ما يكون كفيلاً بصلاح الأمة بجمع أفرادها في العاجل والآجل.
ونوّع لهم هذه التربية القرآنية من إيمانية ونفسية ووجدانية وخلقية واجتماعية واقتصادية ..حتى لا ترنو أبصارهم إلى غيره ، ولا تتطلع نفوسهم إلى سواه.
ومن هذا المنطلق تأتي أهمية وريادة الدور العظيم الذي نيط بهذه الأمة في بيان هذه التربية القرآنية لنفسها أولاً ثم للناس ثانياً .

" التربية القرآنية بين النظرية والتطبيق " جاء هذا العنوان للأهمية السابقة التي أشار لها الباحث.
وقد وقع البحث في مبحثين : 
الأول: عن مفهوم التربية القرآنية ومتعلقاته.
الثاني: عرض فيه الباحث بعض تجاربه الخاصة في التربية القرآنية مع طلابه وأهله.

قدم الباحث هذا البحث مشاركة في ملتقى التربية بالقرآن الكريم ( مناهج وتجارب ) والذي نظمته الجمعية العلمية السعودية للقرآن الكريم وعلومه بجامعة  أم القرى في الفترة
 22 - 23 / 4 /1436 هـ

 موقع الجمعية العلمية السعودية للقرآن وعلومه : http://goo.gl/zq7YfF

للاستزادة والاستفادة تفضل بتحميل البحث من المرفقات: