معرفة

برعاية أميرعسير شراكة بين الجمعية والمركز لتأسيس معهدي معلمي ومعلمات القرآن بأبها

2014-02-25
برعاية كريمة من صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن عبد العزيز آل سعود أمير منطقة عسير والرئيس الفخري للجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم بعسير تم توقيع اتفاقية شراكة بين الجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم بمنطقة عسير
 برعاية كريمة من صاحب السمو الملكي  الأمير فيصل بن خالد بن عبد العزيز آل سعود أمير منطقة عسير والرئيس الفخري للجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم بعسير تم توقيع اتفاقية شراكة بين الجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم بمنطقة عسير ويمثلها فضيلة رئيس الجمعية الشيخ محمد بن محمد البشري ومركز معاهد للاستشارات التربوية والتعليمية ويمثله المشرف العام على المركز أ. حماد بن عبد الرحمن العمر لإشراف مركز معاهد على تأسيس وتشغيل معهدي إعداد معلمي ومعلمات القرآن الكريم في أبها ، وذلك يوم الثلاثاء 25 / 4 / 1435هـ في مدينة أبها.




















































































 الجدير بالذكر أنه قد تم تشكيل المجلس التأسيسي للمعهدين ومن أبرز مهامه رسم الملامح العامة للمعهدين ، وأعضاؤه هم :-

1.   أ. د. عبد الله بن هادي القحطاني (نائب رئيس الجمعية - عميدالإدارة العامة لشؤون أعضاء هيئة التدريس والموظفين بجامعة الملك خالد )

2.   د. محمد بن سعيد القحطاني (مدير فرع وزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد بمنطقة عسير عضو مجلس إدارة الجمعية )

3.   أ.د. علي بن محمد الشهراني ( المشرف العام على المعهدين بالجمعية - عميد الدراسات العليا بجامعة الملك خالد )

4.   أ. يحيى بن محمد آل فايع (أمين عام الجمعية – مدير عام التربية والتعليم بسراة عبيدة سابقاً )

5.   أ.سليمان بن محمد آل فايع ( مدير إدارة الشؤون التعليمية والتدريب بالجمعية )

6.   أ. عبد الله بن علي القحطاني (مدير إدارة شؤون الجمعيات والمكاتب والمشرف على الحلقات والدور بالجمعية )

7.   أ. جابر بن محمد الحمادي (المدير التنفيذي بالجمعية)

وقد حضر توقيع الاتفاقية غالبية أعضاء المجلس بالإضافة إلى الأستاذ / عزام بن عبدالله الغامدي (مدير إدارة العلاقات العام والإعلام بالجمعية)والأستاذ إسماعيل بن محمد البشري.

ومن المقرر بدء الدراسة بالمعهدين مع بداية العام الدراسي القادم 1435 / 1436هـ - إن شاء الله تعالى - .

نسأل الله أن ينفع بهذين المعهدين ، وأن يوفق الجميع لخدمة القرآن الكريم وأهله.